الْأَعْجَازُ الْعِلْمِيُّ جَبْرً وَهَنْدَسَةُ التَّكْوينِ

أَللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ نَزَغَـاتِ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَكَيْدِهِ وَمَكَائِدِهِ، وَمِنَ الثِّقَةِ بِأَمَـانِيِّهِ وَمَوَاعِيدِهِ وَغُرُورِهِ وَمَصَائِدِهِ، وَأَنْ يُطْمِعَ نَفْسَهُ فِي إضْلاَلِنَا عَنْ طَاعَتِكَ وَامْتِهَانِنَا بِمَعْصِيَتِكَ، أَوْ أَنْ يَحْسُنَ عِنْدَنَا مَا حَسَّنَ لَنَا، أَوْ أَنْ يَثْقُلَ عَلَيْنَا مَا كَرَّهَ إلَيْنَا. أللَّهُمَّ اخْسَأْهُ عَنَّا بِعِبَادَتِكَ، وَاكْبِتْهُ بِدُؤوبِنَا فِي مَحَبَّتِكَ، وَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ سِتْراً لاَ يَهْتِكُهُ،

الجمعة، 22 مايو 2015

من قال ان الخفاش ليس له عيون مبصرة

من قال ان الخفاش ليس له عيون مبصرة

     يعتقد الكثيرون ان "الخفاش "الوطواط" اعمى، أو ان الخفاش ليس له عيون مبصرة الا ان هذا اعتقاد خاطىء".

    لكن الحاسة الأساسية التي يستعملها الخفاش لتحديد مواقع الأشياء هي "السونار الحيوي، وهي القدرة على اصدار اصوات والتي ترتد "صدى الصوت" لتخبر الخفاش عن وجود عوائق في الطريق وعلى اي مسافات توجد".

    إلا ان "الخفاش له عيون ويستطيع رؤية الأشياء بها الا انها ليست الحاسة الأساسية لديه في الطرق والتعرف إلى الأشياء".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الْقُرْآنُ الْكَرِيمُ سَمَاحَةُ الْمُقَدَّسِ عَمِيدُ الْوَلاَيَةِ التَّكْوِينِيَّةَ

۩۞۩ٌ بسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ۞ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ۞ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ۞ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ۞ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ۞ اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ۞ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ۞صَدَقَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيْم ۩۞۩ٌ ۩۞۩ٌــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أَللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ نَزَغَـاتِ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَكَيْدِهِ وَمَكَائِدِهِ، وَمِنَ الثِّقَةِ بِأَمَـانِيِّهِ وَمَوَاعِيدِهِ وَغُرُورِهِ وَمَصَائِدِهِ، وَأَنْ يُطْمِعَ نَفْسَهُ فِي إضْلاَلِنَا عَنْ طَاعَتِكَ وَامْتِهَانِنَا بِمَعْصِيَتِكَ، أَوْ أَنْ يَحْسُنَ عِنْدَنَا مَا حَسَّنَ لَنَا، أَوْ أَنْ يَثْقُلَ عَلَيْنَا مَا كَرَّهَ إلَيْنَا. أللَّهُمَّ اخْسَأْهُ عَنَّا بِعِبَادَتِكَ، وَاكْبِتْهُ بِدُؤوبِنَا فِي مَحَبَّتِكَ، وَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ سِتْراً لاَ يَهْتِكُهُ،